mercredi 12 mai 2010

jeudi 6 mai 2010

mercredi 5 mai 2010

jeudi 4 mars 2010

عادات الجزائر وأهم الأكلات في شهر رمضان

يتميز الشعب الجزائري خلال الشهر الفضيل بعادات وتقاليد تعود الى مايملكه من تعدد وتنوع ثقافي وبحكم المناطق و القبائل و العروش التي تمثل نسيجه الاجتماعي ...الا ان هذا التنوع بزخمه يجد له روابط وثيقة مع باقي الشعوب العربية والاسلامية
ان شهر رمضان في الجزائر شهر صيام وعبادة وتزاور و تراحم وصدقات ..لا يخلو بيت جزائري من القيام بشعائر الصيام كاملة ، لمدى اهمية هذا الشهر الفضيل لدى كل الجزائريين ..قبل قدوم شهر رمضان ترى الاهالي يبدؤون باعادة طلاء المنازل ترحيبا برمضان الكريم وشراء كل المستلزمات الواجب توفيرها لهذا الضيف العزيز ، وتبدأ ربات البيوت في تحضير مختلف انواع التوابل .. وكل ما يستوجب توفيره لمائدة رمضانية تليق بالعائلة وبالضيوف الذين سياشركونهم الافطار خلال الشهر كله
وهده بعض الأكلات المشهورة عند الجزائريين في شهر رمضان




















تمتليء المساجد في رمضان الكريم بالمصلين الذين يؤدون الصلاة وصلاة التراويح وتلاوة القران ، فتقام مسابقات لحفظ القران واحتفالات دينية بالمناسبة تمتد الى ليلة القدر المباركة التي تحظى بالاهتامام الاكبر وينتظرها كل الجزائريين ...بشوق ومحبة

الاطفال الذين يصومون لاول مرة ..تقام لهم احتفالات خاصة / تشجيعا لهم على الصوم و ترغيبا في الشهر الكريم ويحظون بالتمييز من اجل دفعهم للمواظبة على اداء فريضة الصيام ،، فالبنات يلبسنهن افضل مالديهن من البسة ويجلسن كملكات .. وسط احتفال بهيج بصيامهن ،، وتختلف مناطق الوطن في القيام بهذه العادة .. وسط جو اسري يحفزهم على المحافظة على فريضة الصوم ..اذكر في صغري أن الفوز بالافطار مع الاسرة حين نصوم الشهر الكريم كان مكافأة لنا ..على صبرنا ..بينما يفضل كل الاطفال اللعب وقت الافطار حتى لايزعجوا
عائلاتهم
لمعرفة مايطبخ من مأكولات في رمضان ، عليك أن تتوقع كم هي متنوعة ومختلفة ،، ففي الشرق الجزائري ،، تختلف عنها في الغرب او الوسط او الجنوب الصحراوي
فتجد ان الشرق الجزائري يمتاز بطبق اساسي في رمضان وهو "الشربة" ويطلق عليها "الحريرة" في غرب الوطن ، ولا يغبيب هذا الطبق عن مائدة رمضان خلال الشهر كله ،، بالاضافة الى اطباق اخرى ، يترك أمرها لربات البيوت اللواتي يسعدن بان يبدعن في اعدادها للعائلة وللضيوف.تتميز منطقة الشرق الجزائري ايضا بطبق / اللحم الحلو / في اليوم الاول من رمضان ، ويصنع من الزبيب والبرقوق المجفف واللحم وماء الورد والقرفة .. وهو تقليد قديم للمنطقة حتى يستمر الشهر كله بحلاوة اليوم الاول

بالاضافة الى الحلويات التي تصنعها السيدات في رمضان وتعج بها المحلات في هذا الشهر / مثل "الزلابية " " قلب اللوز " القطايف وغيرها
تجتمع الكثير من الاسر بعد الافطار في حركة تزاور جميلة تكثر خلال هذا الشهر بين الاهل و الاصدقاء ،، فبعد اداء صلاة التراويح ،، تلتقي النساء والفتيات للسهر و السمر " وتنتشر في العاصمة وضواحيها لعبة / البوقالة / وهي تقليد جزائري قديم يقوم على الحكم والامثال الشعبية والتي تتفنن النساء في حفظها و المحافظة على نقلها للجيل الجديد من الفتيات
ليلة القدر: ليلة القدر المباركة ، كما هي ليلة قيام وتلاوة وذكر ودعاء الى الله عز وجل كليلة هي الافضل عند الله من الف شهر ، تجدها الاسر و الجمعيات الخيرية مناسبة ، لتقيم ختانا جماعيا للاطفال في جو اسري بحضور الاهل و الاقارب ، وفي أجواء احتفالية رائعة .كما تبدا الاسر في تحضير حلويات العيد وشراء ملابس العيد للاطفال

























































dimanche 31 janvier 2010

صور للألبسة التقليدية والأواني النحاسية لولاية قسنطينة






اللباس التقليدي للمرأة القسنطينية






الأواني النحاسية القسنطينية
















mercredi 27 janvier 2010

الموسيقى والرقص الصحراوي

تتميز الموسيقى الصحراوية بكونها مزيج بين الموسيقى العربية و الإفريقية و تظهر بصمات هذه الأخير جلية في الإيقاع ويتم الرقص على إيقاع طبل خشبي على شكل قدح ضخم تم تمديد قطعة جلدية فوق فوهته و ربطت بإحكام . فالعازف أو (ايكيو) يتفانى في نغماته الموسيقية مستعينا بالات موسيقية تسمى (أزوان ) وفق نظام صوتي متناغم... ومن مميزات الموسيقى الحسانية ارتباطها بالشعر الحساني، فلا انفصال بين لغنى وأزوان، إنهما كل متجانس.



أما الرقص أو(الركيص) فهو فن إيقاعي لدى الرجال أكثر حركية وأكثر التصاقا بالشباب ومن الركيص نذكر: (ركصة كيرة) التي يؤديها رجلان متقابلان يقتصران على تحريك الأرجل. فيما يخص الرقص النسائي، نلاحظ أن المسنات يرقصن وهن يضعن اللحاف على وجوههن مكتفيات بحركات اليدين (التريتيم) على إيقاع موسيقى هادئة بعكس ركيص الفتيات الأكثر صخبا كرقصة(كمبة بي بي).

و يرقص الصحراويين على رمال الصحراء لكن النساء هن اللواتي يقمن بالحركات التعبيرية , و يؤدينها ببراعة اكبر وهي تعابير مرتبطة ربما بكون المرأة تقليديا هي صاحبة الطبل الأولى وبالتالي ذات حس إيقاعي رهيف , و ربما كانت هذه العلامة هي التي أضفت على الراقصة الصحراوية ميزة تتمثل في أهمية الأصابع و حركاتها بالإضافة إلى الحركات الأكثر نعومة و رقة و أسلوبية حيث الأيدي المخضبة البنان المسودة بالحناء هي التي تقوم برسم الإيقاعات في الفراغ , و للراقصة الصحراوية خاصية تعبيرية خارقة , فالمرأة الصحراوية راقصة بارعة ظلت ترقص في المناسبات الوطنية والحفلات الدينية والعائلية كحفلات الزفاف...الخ



وتبقى رقصة (الكدرة) أشهر الفنون الإيقاعية لما تجمعه من أداء غنائي وحركي في عرض جماعي، وتختص هذه الرقصة بالنساء حيث ترقص امرأة واحدة وسط حلقة من الرجال (الكارة) يصفقون ويرددون الأهازيج تحميسا للراقصة

اللباس الصحراوي

لكل من الذكر و الأنثى في الأقاليم الصحراوية لباس خاص من مختلف الأصناف والعينات فالرجل يلبس "الدراعة" ، في حين تلبس المرأة رسميا "الملحفة "، وعموما تتميز ملابس كلا الجنسين بالحشمة والتواضع والوقار والذوق السليم والبساطة ولا يجد الصحراوي أي مشكلة في القيـام بأكثر الأعمال تعقيدا وهو يرتدي ملابســه التقليديــة التي قد توحـــي بالتثاقل و التنافي مع الخفة والسلوك العملي ومتطلبات عصر السرعة .
أما من ناحية الحلي ، اعتادت المرأة الصحراوية في بداوتها التزين بأنواع الحلي الفضية والأحجار الكريمة ومن هذه الحلي نذكر" لمبايل" والأرساغ و "الليات" وهي حلي توضع على المعصمين ، بينما تضع في رجليها الخلاخل ، وتزين نحرها "بالبغداد" وهو عبارة عن كتاب صغير من الفضة الخالصة والحجارة الكريمة المسماة البزرادة .
وهناك الصرع الذي يصنع من الأحجار الكريمة ، وهو قريب من شكل القلادة ، وهناك القلادة نفسها ، التي تصنع من أجود الأحجار الكريمة
الدراعةهي عبارة عن ثوب فضفاض له فتحتان واسعتان على الجنبين، خيط من أسفل طرفيه وله جيب على الصدر، وهي عادة ما تكون بأحد اللونين الأبيض أو الأزرق ، ويلبس تحت "الدراعة" سروال فضفاض يقارب الشكل الحالي للسراويل التقليدية بالشمال المغربي ويخاط من سبعة أمتار تقريبا ، يتدلى حزامه إلى أن يلامس الأرض ، ويسمى "لكشاط" ويصنع من الجلد الناعم به حلقة حديدية تسمى الحلكة ، ويضع الصحراوي على رأسه اللثام الأسود ، الذي يخضع لتفسيرات متباينة فمنهم من يعتقد بأنه يرمز للحياء ، أو للوقاية من حرارة الشمس و قساوة البيئة. وفي بعض المناسبات قد يرادف الصحراوي دراعتان بيضاء وزرقاء في نفس الآن.



الملحفةهي عبارة عن ثوب طوله أربعة أمتار وعرضه لا يتجاوز المتر الواحد والستين سنتيمتر تلبسه المرأة الصحراوية أينما حلت وارتحلت. لكن ليست كل الملاحف متشابهة ، ذلك أن المرأة الصحراوية تميز بين ملحفة المناسبات والملحفة التي تلبس يوميا بالخيمة وبدون مناسبة ، كما أن المرأة الصحراوية تميز بين ملحفة المرأة الشابة وملحفة المرأة كبيرة السن في قديم الزمان كان للفتيات الصحراويات لباسا شبيها بالدراعة وهو يتكون من قطعتين بلونين مختلفين ، أزرق و أسود ، مع "ظفيرة" واحدة ، وعن بلوغها سن الرشد تلبس الشابة الصحراوية الملحفة إلى حين زواجها.



وعموما لم يحدث تغيير كبير على طريقة لباس الملحفة، وتنحصر التغييرات على نوع الثوب الذي تصنع منه الملحفة، حيث أصبحت العديد من الأثواب غير المعروفة عند الصحراويين قديما تغزو الأسواق، كما أدخلت عليها تطورات تساير الركب الحضاري الذي عرفته المرأة الصحراوية.الظفائرتستغني المرأة الصحراوية عن " الضفائر" المرصعة ، فهو تقليد رافقها منذ زمن بعيد، وتعد من أهم العناصر التي تكون المظهر الخارجي للمرأة الصحراوية ، واستطاعتالمرأة الصحراوية تطوير شكل الضفائر لتأخذ عدة أشكال تتناسب والجو العام الذي توجدفيه .وتختلف زينة المرأة الصحراوية من الضفائر في الأيام العادية ، عن ضفائرالأعراس والحفلات والأعياد ، و للضفائر عدة أسماء من بينها " غافة" ، "الملفوفة" ، "المشنفة" وهي من ضفائر النساء المتقدمات في السن . ومن ضفائر المراهقات والشابات المقبلات على الزواج تتزين المرأة الصحراوية بضفائر "سالا مانا" ، أوضفيرة" الباز" أو" ضفيرة التعازيل".



اللباس التقليدي لولاية تلمسان



ومما لا شك فيه، تلمسان هي أغنى مدينة في المغرب العربي في مجال الزى التقليدي. وهناك العديد من أزياء، يأتي في المقام الأول وهو يعتبر الأكثر تمثيلا للباس التلمساني : الشدة وهو اللباس الرسمي للعروس، ثم الرداء وهو أخف من الشدة. والقفطان والذي يلبس في كل أنحاءالغربية للمغرب العربي.وفي الاخير بلوزة سيدي بومدين والتي تسمى أيضا بلوزة الوهرانية.


الشدة
فإن الشدة التلمسانية لباس أميري. يتألف من: من فستان من حرير واسع الأكمام والمصنوع من قماش رقيق شفاف منمق بحبات من اللؤلؤ ،ومرصع بالبرقة والدانتيل المطرز. في الأعلى تاج مخروطي مطرز بالفتلة (خيط الذهبي يصنع في تلمسان) ويغطى الجزء السفلي من تاج بقلادة من الذهب مزينة بالأحجار الكريمة والذي تدعى بالزروف وفي الأعلى تماما يوجد الجبين. والأقراط الكبيرة مخرزة تسمى بالقرصة..
اللباس
وفيما يتعلق باللباس ذاته، يتكون من ثوب طويل مصنوع من قماش شفاف ولامع يسمى بالرداء ثم تضع النساء ثوب آخر من الحرير مطرز بخيوط من ذهب. ثم يوضع حول الخصر منديل يدعى بالمثقلة والذي يتميز بخطوط عريضة مذهبة -ومصنوعة كذلك في تلمسان - وفوق هته الملابس يأتي قفطان قصير المعمول بالفتلة ومرصع بأنواع شتى من المجوهرات واللآلئ التي تغطي منطقة الصدر والذي يدعى بالجوهر





الشاي الصحراوي

للشاي بالأقاليم الصحراوية طقوس خاصة وأوقات معينة يتم إعداده فيها ، ورغم أن الشاي ليس غاية في حد ذاته ، إلا انه يستحيل عند الصحراويين أن يعقد مجلس أو يحيى سمر دون إعداد الشاي " أتاي " وحول صينية الشاي يتم تداول الأخبار ومناقشة أمور الحياة عامة

وقد حافظ الصحراويين على أدبيات وطقوس إعداد الشاي القديمة ، ومن أبرز هذه العادات ما يصطلح عليه الصحراويون ب "جيمات أتاي الثلاثة " وهي الجماعة إذ من الأفضل أن يتم تناول الشاي مع الجماعة ومهما كثر عددها كان ذلك أفضل و "الجر" ، كناية عن استحسان إطالة المدة الزمنية لتحضير الشاي وهو شرط يتيح للجماعة فرصة تناول أمورها بروية و تأن ، والجمر ، إذ من الأفضل إعداد الشاي على الفحم . و يعتبر الشاي من الأولويات التي يجب أن تقدم للضيف ، لذا حرص الرجل الصحراوي منذ القدم أن لا يخلو بيته من هذه المادة بالغة الأهمية والتي يسعى إلى جلبها من البلاد البعيدة ، وقد كان يضطر أحيانا إلى شراء الشاي بمبالغ باهظة جدا ، وقد حدثت مقايضة كيلو غرام واحد من الشاي ، أو قالب واحد من السكر ، بناقة أو جمل أو برؤوس عدة من الغنم
ويطلق على معد الشاي" القيام" ويتم اختياره من بين أفراد الجماعة وفق مواصفات معينة من بينها : بلاغة الحديث وإتقان الشعر، ودماثة الخلق ، وحسن الصورة ( الوسامة ) وأن يكون من أصل طيب ، ويعتبر إسناد مهمة إعداد الشاي إلى أحد أفراد الجماعة من باب التشريف وليس التكليف. .
ويجد الصحراويين متعة خاصة في مشاهدة " القيام " وهو يعد لهم كؤوس الشاي ، حتى يتسنى لهمإبداء ملاحظاتهم وتعليقاتهم على الأخطاء التي قد يرتكبها معد الشاي ومن بينها : أن لا يحسن التعامل مع أدوات إعداد الشاي ، أو تقديم كؤوس شاي غير مطبوخة جيدا ، أو لا يعتني بنظافة صينية الشاي ، أو أن يكثر القيام والجلوس ويبالغ في الحركة والكلام

ومن فوائد الشاي الصحية المساعدة على عملية الهضم لذا حرص الصحراويون على تناول الشاي بد وجبات اللحم الدسمة . وعموما لا يعتبر الشاي في الصحراء مشروبا تقليديا فحسب ، بل سمة من سمات الكرم الصحراوي ، وعلامة من علامات الحفاوة وحسن الاستقبال ، حيث أن الصحراويين ينادون ضيوفهم لتناول الشاي أكثر من الأكل.ويطلق الصحراويين على" القيام" المعروف بجودة إعداد كؤوس الشاي " فلان تياي " على وزن فعال ، ومن الطقوس لدى الصحراويين أثناء جلسة الشاي الرمي بالأكواب ( الفارغة ) في اتجاه " القيام" إقرارا منهم بجودة كؤوس الشاي ، خاصة إذا كان المجلس يتكون من الشباب .
ويطلق الصحراويين على الشاي بالغ الجودة " هذا اتاي يكلع ادواخ " ، أي أن هذا الشاي مزيل لآلام الرأس ، خاصة كؤوس الشاي التي يتم إعدادها عصرا ، التي يطلق عليها الصحراويين " أدحميس " ويستحيل أن يهمل الصحراوي احتساء " أتاي الدحميس" إلا في ظروف قاهرة .وقد ينتهي الصحراويين لتوهم من جلسة شاي طويلة جدا ، ويدخل بعض الضيوف المتأخرين ، ويقولون" نعلو أتاي "بمعنى هل نعيد إعداد الشاي ؟ إكراما لضيفهم وتحسبا لرغبته في شرب الشاي









mardi 5 janvier 2010

عاشوراء في ولاية ميلة

تقوم عائلات ولاية ميلة في هدا اليوم المبارك باعدادأكلات وأطباق تقليدية احتفاء بهدا العيد ككل عائلات ولايات الوطن ومن بين الأطباق التقليدية التي تشتهر بها (الكسكس.شخشوخة الطاجين .التريدة) و الطبق الدي اخترناه هده المرة هو (التريدة) في بداية الأمر تقوم المرأة الميلية بتحضير العجينة المتكونة من ( الدقيق +الماء +الملح ) ثم تقوم بعدها بتسويتها حتى تصبح عجينة أكثر تماسكا و طراوة ثم تقوم بتقطيعها الى قطع صغيرة على شكل دائري ثم تسويها حتى تصبح بعدها دوائر كبيرة دات سمك رقيق و شفاف ثم تتركها تجف قليلا ثم تقوم بتقطيعها على شكل مربعات صغيرة الحجم .أما بالنسبة الى طريقة طهيها .فتحضر لها مرق الدجاج أو اللحم ثم تضعها تغلي لمدة زمنية قصيرة حتى تجف من المرق و تصبح جاهزة للأكل

بالاضافة الى هدا الطبق التقليدي فان العائلات الميلية لا تستطيع الاستغناء عن طبق السهرة المتمثل في القشقشة المتكونة

من (التمر +حبات الحلوى +المكسرات والدي يكون مصحوبا بالشاي بعدها تقوم ربة البيت أوالجدة بخلط الحنة ووضعها في أيدي الاطفال وحتى الكبار وهده العادة تعتبر عند أهل الولاية رمز الفرحة والسرور ولا يمكن الإستغناء عنها في الإحتفال بالمناسبات الدينية